أرشيف التصنيف: المحلي

في رده عن سؤال للنائب ” خالد رحماني ” وزير الصناعة ” يوسف يوسفي ” :مواطنون يمنعون تجسيد مشروع المنطقة الصناعية بعين وسارة

بعد أن استبشر سكان عين وسارة بصفة خاصة وولاية الجلفة بصفة عامة عن احتضان مدينة عين وسارة لحضيرة صناعية بمساحة 400 هكتار تكون القلب النابض للمنطقة من خلال المشاريع الاستثمارية التي ستحتضنها وما يترتب عنها من فوائد تعود بالنفع للمنطقة والجزائر ككل كونها تجسد سياسة تمويل الاقتصاد الوطني ببدائل عن عائدات البترول ، لكن المشروع الذي أطلقته الحكومة أواخر سنة 2012 وتعاقبت عليه عديد الحكومات والوزراء لا يزال يراوح مكانه دون تجسيد ، وهو ما جعل النائب ” خالد رحماني ” يوجه سؤالا شفويا لوزير الصناعة صبيحة اليوم حول هذا المشروع وقد كانت إجابة السيد الوزير كما يلي :

جواب وزير الصناعة والمناجم على سؤال النائب خالد رحماني حول تاخر الاشغال بالمنطقة الصناعية بعين وسارة

السيد النائب المحترم لقد أحلتم علي دائرتي الوزارية سؤالا تطالبون فيه موافاتكم بوضعية المنطقة الصناعية الجديدة بعين وسارة والاشكاليات التي تعوق هذا المشروع لتجسيده بصفته يمثل اهمية اقتصادية واجتماعية لولاية الجلفة والوطن .

بهذه المناسبة أنهي الي علم سيادة النائب أن ولاية الجلفة استفادت من منطقة صناعية بمدينة عين وسارة بمساحة 400 هكتار وبغلاف مالي يقدر 10 مليار دينار وقد تم اختيارها ضمن القائمة الاولى للمناطق الصناعية التي تنطلق بشأنها اشغال دراسات تهئية وانجاز مختلف الشبكات وقد كلفت بانجازها الوكالة الوطنية للوساطة والضبط العقاري وبتمويل من طرف الصندوق الوطني للاستثمار .
في هذا السياق يجدر التنويه للسيد النائب أن الوكالة قامت باجراء مناقصة واختيار مجمع للدراسات والانجاز .

عمليا قام المجمع بالانطلاق في مختلف دراسات التهيئة وعند الشروع في الانجاز ظهرت صعوبات تقنية واخرى ناتجة عن اعتراض مواطنين علي انجاز المشروع وعلي هذا الأساس فقد تم معالجة الصعوبات التقنية غير أن اعتراض المواطنين ادى الي التوقف الفعلي لانجاز المشروع .

وهذه القضية تعالج الحين من طرف السلطات المعنية ،مع التأكيد أن الوزارة حريصة وساهرة علي انجاز المشروع في افضل الاجال .

ومن خلال الاجابة المقدمة من قبل الوزير فقد عقب النائب على هذا الجواب بأن مصالح بلدية عين وسارة قد قامت بحل الاشكال مع المواطنين منذ قرابة سنة ومع ذلك بقي المشروع يراوح مكانه دون انطلاق فعلي للاشغال.

ابتدائية المجاهد “فرحات الطيب” بعين وسارة مغلقة إلى اشعار آخر بسبب صراع بين المقاول و البلدية

بالرغم من مرور أكثر من أسبوع على الدخول المدرسي إلا ان تلاميذ حي المجاهد ” شريط الشريف ” ( 600 سكن و400 سكن عدل )بعين وسارة لا يزالون ينتظرون افتتاح هذه الابتدائية ومزاولة دراستهم بها بالرغم من انتهاء أشغال انجازها ، وسبب ذلك يعود لرفض المقاول المشرف على انجازها تسليم المشروع بسبب عدم حصوله على مستحقاته من البلدية.

الابتدائية التي حظيت بزيارة وزيرة التربية ” نورية بن غبريت ” شهر ماي الماضي برفقة والي الولاية وبها تقرر افتتاحها خلال هذا الموسم قصد تقريب المدرسة من تلاميذ ساكنة هذا الحي.

هذا وقد أكد أولياء التلاميذ الذين التقتهم ” أخبار عين وسارة ” على ضرورة حل هذا المشكل في القريب العاجل لأن الضحية في الأول والأخير هم التلاميذ ، كما طالبوا السلطات الوصية بضرورة اتخاذ التدابير اللازمة وافتتاح هذا المرفق العمومي الذي كان بشرى سارة يوم برمجته.

المستثمر ” عبد القادر خيذر ” يتعرض لحادث مرور بالمخرج الغربي لمدينة عين وسارة.

تعرض يوم أمس المستثمر ” عبد القادر خيذر ” لحادث مرور بالمخرج الغربي لمدينة عين وسارة أدى إلى إصابته على مستوى الفك والصدر ، ليتم توجيهه إثر ذلك إلى مستشفى مصطفى باشا بالعاصمة لاجراء عمليتين جراحيتين على مستوى مناطق الاصابة وحالته مستقرة.

وعلى اثر هذا الحادث ندعوا له بالشفاء العاجل والعودة لعائلته في أقرب وقت.

لجنة الصحة بالمجلس الشعبي الولائي في زيارة عمل للمؤسسة العمومية الاستشفائية بعين وسارة.

قامت لجنة الصحة التابعة للمجلس الشعبي الولائي خلال اليومين الاخيرين بزيارة تفقدية للمؤسسة العمومية الاستشفائية المجاهد ” سعداوي المختار ” بعين وسارة من أجل إعداد تقرير مفصل يتضمن مجمل النقائص التي تذيعاني منها قطاع الصحة  عبر تراب الولاية.

و أثناء تفقد أعضاء لجنة الصحة والبيئة بالمجلس الشعبي الولائي برئاسة السيد ” عبد اللطيف بلخير ”  لمختلف المصالح أكد سيادته أن لجنته سطرت برنامجا يتم من خلاله ضبط مجمل النقائص التي يعانيها قطاع الصحة بالجلفة ومن ثم البحث عن حلول ناجعة لجعله يُقدم خدمة عمومية راقية وتكفلا أمثل بالمريض.

وزير الداخلية والجماعات المحلية ” نورالدين بدوي ” يُسلم عددا من الحافلات المدرسية لفائدة 30 بلدية من الجنوب و الهضاب العليا.

قام وزير الداخلية نور الدين بدوي بتعليمات من فخامة رئيس الجمهورية بخصوص تكفل أفضل بظروف تمدرس أبنائنا عبر التراب الوطني، لاسيما تلاميذ الولايات الجنوبية والهضاب العليا، تم هته السنة رفع التجميد عن 1200 مشروع لصالح قطاع التربية، مما سمح بخصوص الطّور الإبتدائي، باستلام 84 مدرسة جديدة و 44 مطعم مدرسي للسنة الدراسية 2018-2019.

أمّا بخصوص النقل المدرسي، فإنّ الإستراتيجية الوطنية التي تعمل الحكومة على تجسيدها تتضمن توزيع 3500 حافلة على مرحلتين، حيث تتعلق المرحلة الأولى (2018) بتوزيع :
 741 حافلة شهر سبتمبر.
 539 حافلة شهر أكتوبر.
 420 حافلة شهر نوفمبر.
 300 حافلة شهر ديسمبر.

ليتم توزيع 1500 حافلة كمرحلة ثانية سنة 2019.

أمن ولاية الجلفة ينظم حملة تحسيسية لفائدة سائقي حافلات نقل المسافرين وسائقي الدرجات النارية.

نظم أمن ولاية الجلفة صبيحة يوم الأربعاء 29 أوت 2018، في إطار ترسيخ الثقافة المرورية السليمة لدى مستعملي الطريق العام، حملة تحسيسية على مستوى المحطة البرية لنفل المسافرين بمدينة الجلفة لفائدة سائقي حافلات نقل المسافرين حول ضرورة تفادي السرعة المفرطة، باعتبارها العامل الرئيس في وقوع حوادث المرور، تفادي الإرهاق وضرورة أخذ قسط من الراحة في حالة الشعور بالنعاس، كما تم أيضاً توعية سائقي هذا الصنف من وسائل النقل بأهمية حيازة التجهيزات المرفقة كقارورة إطفاء النار، العجلة الإضافية ومثلث الخطر…الخ.

وبالموازاة مع ذلك تم على مستوى حاجز الشرطة الثابت بالمخرج الجنوبي لمدينة الجلفة (طريق الأغواط) توعية سائقي الدرجات النارية بضرورة وضع الخوذة أثناء السياقة نظراً لأهميتها البالغة في حماية السائقين في حالة وقوع أي حادث، هذا وتم على مستوى ذات النقطتين توزيع مجموعة من المطويات التحسيسية على سائقي هذين الصنفين من وسائل النقل.

 خلية الاتصال والعلاقات العامة بأمن ولاية الجلفة

عين وسارة : الفرقة المتنقلة للشرطة القضائية تحجز كمية معتبرة من المشروبات الكحولية، المخدرات والأقراص المهلوسة.

تمكن عناصر الفرقة المتنقلة للشرطة القضائية بأمن دائرة عين وسارة ولاية الجلفة بحر الأسبوع الجاري، في إطار مكافحة ظاهرة بيع المشروبات الكحولية وترويج المخدرات والحبوب المهلوسة، من توقيف شخصين يتراوح عمرهما مابين العقدين الثاني والثالث، في حالة تلبس بحيازة كمية معتبرة من المشروبات الكحولية والمخدرات والحبوب المهلوسة قصد الترويج.

 العملية جاءت على إثر تلقي عناصر ذات الفرقة، لمعلومات جد مؤكدة، مفادها قيام مجموعة من الأشخاص بترويج المخدرات والمشروبات الكحولية على مستوى أحدى أحياء مدينة عين وسارة.

     بعد تأكيد صحة المعلومات، تم نصب كمين محكم مشكل من عناصر الفرقة السالفة الذكر، أفضى إلى توقيف المشتبه فيهما في حالة تلبس وبحوزتهما كمية معتبرة من المشروبات الكحولية كانت مخبأة بإحكام تحت إحدى عمارات الحي، قدر عددها الإجمالي بــ:972 وحدة مشروب كحولي من مختلف الأنواع والأحجام، بالإضافة إلى 44 قرص مهلوس و 1.1 غرام من الكيف المعالج مهيأين للبيع، مع حجز ألة حادة يستعملها المروجين في عملية تقطيع المخدرات وتهيئتها للبيع.

بعد إستيفاء إجراءات التحقيق في القضية قدم المشتبه فيهما أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة عين وسارة، وفقاً لإجراءات المثول الفوري، أين أصدر حكماً بإيداع أحدهما رهن الحبس المؤقت، أما الثاني فأصدر ضده حكماً بسنة حبس نافذة وغرامة مالية قدرها: خمسة ملايين سنتيم.

النائب ” لخضر بن خلاف ” يوجه سؤالا شفويا لوزير الصحة والسكان واصلاح المستشفيات حول مستشفى 240 سرير بعين وسارة.

هي المرة الثانية التي يتقدم فيها النائب ” لخضر بن خلاف ” بسؤال شفوي لوزير الصحة والسكان واصلاح المستشفيات ” مختار حسبلاوي ” حول مصير مستشفى 240 سرير بعين وسارة الذي بقي حبرا على ورق بعدما تم تجميد هذا المشروع بالرغم من الضرورة الملحة لانجازه قصد فك الضغط عن المستشفى القديم الذي لم يعد يتحمل حتى الترميم.

هذا وقد كان لسيادة النائب سؤال حول نفس الموضوع للوزير السابق للصحة السيد ” عبد المالك بوضياف ” بداية سنة 2017 لكن الرد آنذاك لم يوضح مصير هذا المشروع.

وفيما يلي الشؤال الشفوي الموجه لوزير الصحة.

سؤال شفوي موجه إلى وزير الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات بخصوص تجميد مشروع مستشفى 240 سرير بدائرة عين وسارة،ولاية الجلفة والمشاكل التي يعاني منها سكان هذه الولاية في قطاع الصحة. النـائب : لخضـــر بن خـلاف الجزائر في، 27 جوان 2018
الدائرة الإنتخابية : قسنطينة

إلى السيد/
معالي وزير الصحة والسكان
وإصلاح المستشفيات “المحترم”

ســــــــــــــــؤال شفوي

الموضوع: بخصوص تجميد مشروع مستشفى 240 سرير بدائرة عين وسارة ولاية الجلفة.

– بناءً على الدستـــــــــــــور،
– وبمقتضى المواد 69-70-71-72 -73 من القانـــون العضوي رقم 16-12 المحــدد لتنظيــــم المجلس الشعبي الوطني ومجلس الأمة وعملهما ، وكذا العلاقات الوظيفية بينهما وبين الحكومة.
– عملا بأحكام النظام الداخلي للمجلس الشعبي الوطني.

بعد التحية والإحترام،
يعاني سكان دائرة عين وسارة بولاية الجلفة من الاقصاء والتهميش من المشاريع الصحية مقارنة بباقي دوائر الوطن وهم يعيشون معاناة حقيقية في هذا القطاع الحساس، حيث أن هذه المنطقة وكذا المناطق المجاورة هي بحاجة ملحة وماسة إلى مستشفى جديد نظرا لعدم قدرة المؤسسة الاستشفائية الموجودة حاليا والتي دُشِنت سنة 1968 لاستيعاب الكم الهائل والضغط الرهيب للمرضى في ظل الإقبال المتزايد عليها ، وقد أبدى المواطنون امتعاضهم وسخطهم من الوضعية المزرية التي تعرفها المؤسسة الاستشفائية الحالية وهي تستقبل يوميا مئات المرضى قادمين من مختلف البلديات المجاورة على غرار عين افقة والبيرين وحاسي الفدول.

من جهة أخرى، تعرف مصلحة الاستعجالات بنفس المستشفى نقصا فادحا في الأطباء والذين لا يتجاوز عددهم الاثنين (02) ، وهو ما سبّب عجزا كبيراً في التكفل واستقبال الحالات المتوافدة على المصلحة، خاصة وأن هذه المؤسسة تقع بمحاذاة الطريق الوطني رقم 01 والطريق الوطني رقم 40 اللذان يعرفان كثرة حوادث المرور. حيث أصبحت هذه المؤسسة الاستشفائية غير قادرة على استيعاب الكم الهائل من المرضى وعلى سبيل المثال، فإن مصلحة أمراض النساء والتوليد التي تحتوي على 20 سريرا فقط تستقبل عدد يفوق طاقتها بأضعاف كثيرة (حوالي 900 عملية قيصرية سنويا بمعدل ثلاثة (03) يوميا وعدد الولادات الطبيعية تقدر تقدر بــــ 4500 سنويا.
كل هذا يترك أهالي المنطقة يأملون تطلع السلطات للواقع وتدارك النقائص التي تنعكس على صحة المواطن البسيط. وفي هذا السياق، كانت مديرية الصحة لولاية الجلفة قد تحدثت عن برمجة مشروع مستشفى 240 سرير منذ ما يزيد عن 15 سنة، إلا أن هذا الأخير لم يرَ النور بعد وتبقى أسباب تجميده مجهولة لحد الساعة.
ونظرا للمشاكل العديدة والنقائص التي يتخبط فيها قطاع الصحة عموما في منطقة عين وسارة، فإنه يبقى رفع التجميد عن المستشفى السالف الذكر أكثر من ضرورة خاصة وأن هناك دراسة على مستوى وزارة الصحة لرفع التجميد عن 5 مستشفيات من أصل 20 في الأيام القادمة.
أمام هذا الوضع، نتقدم إليكم بالسؤال التالي:
ماهي الإجراءات المستعجلة التي تنوون إتخاذها لتحسين الخدمة العمومية في ميدان الصحة بهذه المنطقة رغم الوعود المقدمة من طرف من سبقوكم من الوزراء ومتى يتم رفع التجميد عن مستشفى 240 سرير لكي يتنفس سكان المنطقة الصعداء ؟
في انتظار ردّكم، تقبلوا منّا فائق الاحترام والتقدير ودمتم في خدمة الصالح العام.

النـائب : لخضـــر بن خـلاف الجزائر في، 27 جوان 2018
الدائرة الإنتخابية : قسنطينة

أمن دائرة مسعد يطيح بشبكة وطنية مختصة في تزوير الملفات القاعدية للمركبات ويسترجع 28 مركبة.

تمكنت قوات الشرطة بأمن دائرة مسعد ولاية الجلفة، من الإطاحة بشبكة وطنية متكونة من خمسين (50) مشتبه فيه تتراوح أعمارهم ما بين 20 و 58 سنة البعض منهم مسبوق قضائياً، مختصة في تزوير الملفات القاعدية للمركبات والنصب والاحتيال وانتحال صفة الغير، تنشط على محور بعض ولايات الوطن.

حيثيات القضية تعود إلى تلقي مصالح الشرطة بأمن دائرة مسعد ولاية الجلفة لمعلومات مفادها الإشتباه في صحة بطاقتين رماديتين خاصتين بمركبتين نفعيتين.

 فور ذلك تم فتح تحقيق في القضية من قبل قوات الشرطة لذات أمن الدائرة، أين تبين أن البطاقتين الرماديتين مزورتان، كما تم في إطار هذا التحقيق التوصل لإكتشاف عدة ملفات قاعدية خاصة بالمركبات مزورة هي الأخرى.

 قوات الشرطة لذات أمن الدائرة وبعد سلسلة من الأبحاث والتحريات المعمقة في القضية شملت التحقيق في الملفات القاعدية للمركبات وتمديد الإختصاص لعدة ولايات من القطر الوطني، تمكن المحققون من خلالها من إسترجاع (28) مركبة من مختلف الأحجام والأنواع ملفاتها القاعدية مزورة، مع توقيف 50 مشتبه فيه لضلوعهم في القضية.

بعد إستيفاء إجراءات التحقيق في القضية، قُدم المشتبه فيهم أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة مسعد، الذي أمر بوضع خمسة (05) منهم رهن الحبس المؤقت و ثلاثة (03) تحت الرقابة القضائية فيما استفاد بقية المشتبه فيهم من الإفراج.

«أخبار عين وسارة» تتفقد العيادة متعددة الخدمات ” غزال عمر ” بعين وسارة وتكشف عن معاناة قاصديها

عبر عدد من مواطني بلدية عين وسارة ، عن استيائهم وتذمرهم من المستوى الذي وصفوه بالمتدني، للخدمات الصحية المقدمة لمرضى البلدية، بالعيادة متعددة الخدمات ” غزال عمر ” التابعة للمؤسسة العمومية للصحة الجوارية بعين وسارة.

وذكر عدد من هؤلاء المواطنين الذين التقت بهم ” اخبار عين وسارة ” ، بأن عيادة ” غزال عمر ” والتي تُعد نقطة مداومة لتخفيف الضغط عن مصلحة الاستجالات الطبية بالمستشفى ، أصبحت لا تُقدم خدمات في المستوى لغياب الرقابة والمتابعة من قبل ادارة المؤسسة العمومية للصحة الجوارية منذ تحويل مقرها ، مما أثر سلبا على حسن سير هذا المرفق، الذي قالوا بأنه أصبح هيكلا بدون روح.

وناشد العديد ممن التقيناهم  من مدير الصحة بالولاية، للتدخل وإيجاد حل لهذا المرفق الطبي من خلال الوقوف عليه قصد تقديم خدمة عمومية نوعية وكاملة تجعل مرتاديه في غنى عن التنقل للمؤسسة العمومية الاستشفائية وزيادة الضغط عليها ، بالإضافة لتزويد العيادة بما تستحقه من أدوية تُقدم للحالات المستعجلة.

أخبار عين وسارة/عبد القادر.ر